English
القائمة

التعلم المؤسسي
Governance
الحوكمة المحلية
الحماية والدمج
الابتكار والفرص

الحوكمة المحلية والمشاركة المجتمعية

مدراء مراكز تنمية المجتمع هم قادة ومحفزون في مجتمعاتهم.

شبكة مراكز تنمية المجتمع

نؤمن في جهد بأن رفاهية المجتمع المستدامة تتطلب المشاركة الكاملة وقيادة المجتمعات وجميع من يعيشون داخلها، بالإضافة إلى المؤسسات المستجيبة والخاضعة للمساءلة مع سياسات تركز على الناس. 

من خلال شبكاتنا الاجتماعية الواسعة في جميع أنحاء الأردن، ومراكزنا التي وصلت إلى 51 مركزاً مجتمعياً، وجميع الكيانات المؤسسية المتخصصة التابعة لـجهد، نهدف إلى زيادة تطوير منصة وطنية للمشاركة المدنية الفعالة. تتجذر رؤيتنا الاستراتيجية في المشاركة المجتمعية، بهدف تعزيز رفاهية المجتمع من خلال الحوار والتواصل والتعاون بين الوكالات وتبادل المعلومات وبناء القدرات وتحليل السياسات/ الخدمات والإصلاح.

نحن نؤمن بأن الإدماج الاجتماعي والحوكمة الرشيدة يسيران جنباً إلى جنب. لكي تكون التنمية الوطنية مجتمعات مستدامة، يجب أن تلعب دوراً مركزياً، وبذلك يمكن للمجتمعات أن تزدهر. يتيح لنا انتشارنا في جميع أنحاء المملكة وفريقنا المكون من الموظفين والمتطوعين، من كل المجتمعات المحلية، ان نكون في قلب جهود تنمية المجتمع. نحن نعمل جنباً إلى جنب مع مجموعة واسعة من الشركاء، من الحكومة المحلية والقطاع العام، إلى المنظمات غير الحكومية والمجتمع الدولي، إلى المؤسسات الأكاديمية والبحثية، وبشكل متزايد، إلى القطاع الخاص.

اقرأ المزيد

Images

شبكة جهد الفريدة المكونة من 51 مركزًا تجمع المجتمعات المحلية معًا على مدار العام تستهدف الفتيات.

المجالس الإقليمية

الحوكمة الرشيدة أمر حيوي لضمان تمثيل جميع أعضاء المجتمع في جهود التنمية، ولضمان أن يكون عملنا شفاف وفعال قدر الإمكان. 

في عام 2019، أطلق جهد مجالسه الإقليمية، ونقل المسؤوليات المالية والإدارية والتشغيلية إلى المراكز والمجتمعات والمتطوعين والمجموعات المحلية على مستوى كل إقليم. وهذا يعني أن الجهات الفاعلة المحلية هي من تحدد الأولويات والتخطيط والميزانية وجمع التبرعات وإدارة البرامج، مع بعض الدعم الفني والمالي والإداري والتعاون من إدارة جهد المركزية. 

تعد هذه المجالس الإقليمية ضرورية لعمل جهد في جميع أنحاء البلاد ولكنها تقدم أيضاً فرصة قيمة للشباب والنساء والمجتمع المدني للمشاركة في السياسات المحلية وعمليات التنمية. لا تغطي منصتنا المجتمعية الواسعة جزءاً كبيراً من المملكة فحسب، ولكنها تدار بشكل أساسي من قبل مجتمعات محلية وتستجيب لاحتياجاتهم، من خلال مجموعات تطوعية مثل اللجان النسوية، ولجان الدعم المجتمعي، واللجان الشبابية، بالإضافة إلى المدراء والموظفين الميدانيين الذين يشرفون على مراكز جهد.

اقرأ المزيد

اللجان النسوية كانت القوة الدافعة وراء عمل جهد منذ 45 عامًا.

اللّجان النسوية الرائدة في جهد

منذ تأسيسها في عام 1977، لعبت المرأة دائماً دوراً حاسماً في عملنا. وتستمر اللجان النسوية لدينا في كونها قوة ديناميكية للتغيير، حيث تعمل على حشد أجيال من النساء الأردنيات. بالإضافة إلى العمل مع جهد لمساعدة مجتمعاتهن المحلية، فهن يشكلن صوتاً قوياً على المستوى الوطني، ونحن نعمل بشكل وثيق مع اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة لضمان سماع أصوات النساء داخل الحكومة. على مر السنين، أصبحت عضوات اللجان النسوية ناشطات وقادة وعضوات مجالس بلدية ورؤساء بلديات عضوات في البرلمان. 

أن تصبح عضواً في اللجنة هي طريقة رائعة لإسماع صوتك، ولإحداث التغييرات التي تعتقد أن مجتمعك يحتاجها، ولتعلم مهارات جديدة.

للانضمام إلى إحدى اللجان، كل ما عليك فعله هو الذهاب إلى أقرب مركز تنمية مجتمعي والاشتراك. يسعدنا انضمامك إلينا.

اقرأ المزيد

من أعضاء اللجان الشبابية.

اللّجان الشبابية

تنتشر لجاننا الشبابية في جميع أنحاء البلاد، حيث تجمع بين آلاف المتطوعين، يشارك الكثير منهم في انتخابات اللجان الشبابية ليصبحوا قادة ونشطاء معترف بهم محلياً ووطنياً، وعدد كبير منهم من الشابات. مركز الأميرة بسمة للشباب، الذي تأسس منذ أكثر من عشرين عاماً، هو مساحة مميزة ومعروفة لحشد الشباب والحوار وتكنولوجيا المعلومات والمناصرة. فمن خلال مجموعة من المشاريع والأنشطة التي يديرها عبر شبكة لجان تنمية المجتمع، يعمل جهد على تعزيز خلق فرص العمل والتوظيف للشباب والنساء على وجه الخصوص.

توفر مكاتب التوظيف والمراكز الرقمية لدينا فرصاً للتدريب والتواصل والتشابك للباحثين عن عمل ومقدمي الوظائف، في التصنيع وتكنولوجيا المعلومات ومهن الضيافة وكذلك الأعمال المنزلية، كما نوفر إمكانية الحصول على ائتمان للشركات الناشئة الصغيرة والمتوسطة، ونشجع القطاعات غير التقليدية للنساء مثل السباكة والصيانة والأعمال الكهربائية.

اقرأ المزيد

جائزة الأميرة بسمة للعمل التنموي وخدمة المجتمع

تُمنح الجائزة لمن قدموا مساهمات بارزة لمجتمعاتهم، وتُمنح سنوياً للأفراد والمنظمات والمبادرات التي كان لقيادتها وعملها التطوعي والابتكار تأثير إيجابي، في جميع أنحاء البلاد.

الفائزون السابقون بجائزة الأميرة بسمة:

د.منير فاشه والمجاورة

(2021)

مبـادرة "الـمـجـاورة عـلـى طريق العافية" 

أركيسمايل

(2019)

تعزيز التأثير الاجتماعي الإيجابي من خلال الفن التعاوني للمهندسين المعماريين والفنانين والشباب.

مارثا إيدو

 (2019)

تهدف هذه المؤسسة إلى دعم الأطفال الصم الذين تتراوح أعمارهم بين 2-5 سنوات.

جمعية النطاقين النسائية الخيرية
(2016)

مؤسسة اجتماعية تهدف إلى تخفيض فواتير الطاقة للأسر ذات الدخل المحدود .

  • Back to top